22. ايام سيئة
عندما تكون في الأسبوع الماضي
دخل القدس,
ارتعد أوصنا نحو,
ركضوا والفروع خلفه.
والأيام أفظع وأقسى,
لا تلمس القلوب بالحب,
حياكة الحواجب بازدراء,
وها هي الخاتمة, النهاية.
مع كل الوزن الرصاصي
كانت الجنة في الساحات.
بحث الفريسيون عن أدلة,
جوليا أمامه, مثل الثعلب.
وبقوى الهيكل المظلمة
لقد أعطي للحثالة للحكم,
وبنفس الحماسة,
كما أشاد من قبل, أقسم.
الحشد في الساحة المجاورة
اختلس النظر من البوابة,
مزدحمة تحسبا للخاتمة
وكز ذهابا وإيابا.
وزحف همسة في الحي,
وشائعات من جهات عديدة.
وهروب الى مصر والطفولة
لقد تذكرت بالفعل, وكأنه حلم.
تذكرت الراي اللساع المهيب
في الصحراء, وهذا الانحدار,
مع أي قوة عالمية
أغراه الشيطان.
ووليمة زفاف في مدينة كان,
وطاولة التساؤل,
والبحر, التي في الضباب
إنه على القارب, مثل الجافة, مشى.
وتجمع الفقراء في الكوخ,
والنزول بالشمعة إلى القبو,
حيث تم إخمادها فجأة من الخوف,
عندما قام القيامة ...
قصيدة د. زيفاجو “لقاء”
يا * العمل المريح!!!
نوصي
أنا أقرأ لأول مرة, مثير للاهتمام