كان هناك رجل في العالم,
أرجل ملتوية,
وسار لمدة قرن
على طريق ملتوي.
وما وراء النهر الملتوي
في منزل أعوج
عاش في الصيف والشتاء
الفئران الملتوية.
ووقف عند البوابة
الأشجار الملتوية,
مشينا هناك دون قلق
ذئاب شريرة.
وكان لديهم واحدة
قطة ملتوية,
ومواءت.
يجلس بجانب النافذة.
وخلف الجسر المعوج
امرأة معقمة
حافي القدمين في المستنقع
قفز, مثل الضفدع.
وكان في يدها
عصا معقودة,
وطار وراءها
الغراب الملتوي.